نوعين رئيسيين للإعلان على جوجل ورفع مستوى العلامة التجارية

لا بد لمن يرغب في تحقيق النجاح والازدهار لعلامته التجارية من تطبيق كافة الوسائل الترويجية أو التسويقية التي تساعده على بلوغ هدفه، والذي عادةً يتمثل برفع نسب الإيرادات والأرباح كنتيجة لزيادة نسب المبيعات، ومن أبرز الاستراتيجيات المتبعة في وقتنا الحاضر تلك التي تتعلق بالتسويق عبر الإنترنت، إما بنشر الموقع عبر محركات البحث أو الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي أو الاعلان على جوجل، ولكل من هذه الأساليب دورها وأهميتها في عملية التسويق واستهداف العملاء، ولكن سيتم في هذا السياق التطرق للتعريف بالإعلان على جوجل وأنواعه، وذلك على النحو الآتي:

الإعلان على جوجل
يعتبر الإعلان على جوجل من الوسائل البسيطة التي تجعل العلامة التجارية الخاصة بأعمالك تندرج على أعلى تصنيفات محركات البحث، ويتطلب ذلك استخدام كلمات رئيسية محددة تساعد على ظهور الموقع للعميل المحتمل عند إجراءه للبحث على جوجل باستخدام أي منها، وبشكل عام يمكن القول بأن جوجل يعد كحلقة وصل شديدة الأهمية ما بين صاحب العمل والعميل المستهدف باعتباره أضخم محرك بحث موجود، ويمتلك أكبر نسبة من زيارات الأفراد للبحث.

أنواع إعلانات جوجل
يمكن إدراج إعلانات جوجل تحت تصنيفين رئيسيين هما: الإعلانات المجانية والإعلانات المموّلة، ويمكن توضيح كلا النوعين بشكل مبسّط كما يلي:

  • إعلانات جوجل المجّانية
    يقوم هذا النوع من الإعلانات على امتلاك صاحب العمل لموقع أو صفحة أو مدوّنة على الإنترنت، ويتم العمل على تحسين محتوى هذا الموقع بالاستعانة بكلمات مفتاحية رئيسية حتى تساعد على رفع تصنيفه في محرك البحث، وبالتالي ظهوره في بداية نتائج البحث أمام العميل المحتمل وزيادة فرص زيارته وطلب الخدمات، ويُشار لأن هذا النوع من الإعلانات يتطلب الصبر لفترة من الزمن قد تصل حتى 12 شهر لظهور النتائج؛ وذلك بالاعتماد على قوة المنافسة ما بين هذا الموقع والمواقع الأخرى في ذات المجال.
  • إعلانات جوجل المموّلة
    يقوم هذا النوع على استخدام نظام يسمى بإعلانات جوجل أدوورد، وهو يتيح لصاحب العلامة التجارية إنشاء إعلانات مدفوعة الأجر لمحرك البحث جوجل مقابل أن يظهر إعلانه في الصفحة الأولى لنتائج البحث فوراً بعد استخدام العميل المحتمل للكلمات المفتاحية الرئيسية في بحثه، أي أن الإعلان الخاص بالعلامة التجارية سيظهر قبل أي من إعلانات العلامات التجارية المنافسة بشرط دفع مقابل مادي أعلى.

ومن الأهمية بمكان الإشارة لأن تعزيز فرص نجاح وازدهار العلامة التجارية الخاصة يتطلب أيضاً العمل على إدارة السمعة الالكترونية، والاهتمام بتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية حول الخدمات أو المنتجات المقدمة لدى جمهور المستهلكين.

لا بد لمن يرغب في تحقيق النجاح والازدهار لعلامته التجارية من تطبيق كافة الوسائل الترويجية أو التسويقية التي تساعده على بلوغ هدفه، والذي عادةً يتمثل برفع نسب الإيرادات والأرباح كنتيجة لزيادة نسب المبيعات، ومن أبرز الاستراتيجيات المتبعة في وقتنا الحاضر تلك التي تتعلق بالتسويق عبر الإنترنت، إما بنشر الموقع عبر محركات البحث أو الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي أو الاعلان على جوجل، ولكل من هذه الأساليب دورها وأهميتها في عملية التسويق واستهداف العملاء، ولكن سيتم في هذا السياق التطرق للتعريف بالإعلان على جوجل وأنواعه، وذلك على النحو الآتي:

الإعلان على جوجل
يعتبر الإعلان على جوجل من الوسائل البسيطة التي تجعل العلامة التجارية الخاصة بأعمالك تندرج على أعلى تصنيفات محركات البحث، ويتطلب ذلك استخدام كلمات رئيسية محددة تساعد على ظهور الموقع للعميل المحتمل عند إجراءه للبحث على جوجل باستخدام أي منها، وبشكل عام يمكن القول بأن جوجل يعد كحلقة وصل شديدة الأهمية ما بين صاحب العمل والعميل المستهدف باعتباره أضخم محرك بحث موجود، ويمتلك أكبر نسبة من زيارات الأفراد للبحث.

أنواع إعلانات جوجل
يمكن إدراج إعلانات جوجل تحت تصنيفين رئيسيين هما: الإعلانات المجانية والإعلانات المموّلة، ويمكن توضيح كلا النوعين بشكل مبسّط كما يلي:

  • إعلانات جوجل المجّانية
    يقوم هذا النوع من الإعلانات على امتلاك صاحب العمل لموقع أو صفحة أو مدوّنة على الإنترنت، ويتم العمل على تحسين محتوى هذا الموقع بالاستعانة بكلمات مفتاحية رئيسية حتى تساعد على رفع تصنيفه في محرك البحث، وبالتالي ظهوره في بداية نتائج البحث أمام العميل المحتمل وزيادة فرص زيارته وطلب الخدمات، ويُشار لأن هذا النوع من الإعلانات يتطلب الصبر لفترة من الزمن قد تصل حتى 12 شهر لظهور النتائج؛ وذلك بالاعتماد على قوة المنافسة ما بين هذا الموقع والمواقع الأخرى في ذات المجال.
  • إعلانات جوجل المموّلة
    يقوم هذا النوع على استخدام نظام يسمى بإعلانات جوجل أدوورد، وهو يتيح لصاحب العلامة التجارية إنشاء إعلانات مدفوعة الأجر لمحرك البحث جوجل مقابل أن يظهر إعلانه في الصفحة الأولى لنتائج البحث فوراً بعد استخدام العميل المحتمل للكلمات المفتاحية الرئيسية في بحثه، أي أن الإعلان الخاص بالعلامة التجارية سيظهر قبل أي من إعلانات العلامات التجارية المنافسة بشرط دفع مقابل مادي أعلى.

ومن الأهمية بمكان الإشارة لأن تعزيز فرص نجاح وازدهار العلامة التجارية الخاصة يتطلب أيضاً العمل على إدارة السمعة الالكترونية، والاهتمام بتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية حول الخدمات أو المنتجات المقدمة لدى جمهور المستهلكين.

أبرز العلامات التي تدلّك على إصابة جهازك بالفيروسات

 

لا يغفل أحد عن الخطورة التي ترتبط بإصابة الجهاز الخاص بأحد أنواع الفيروسات، حيث أن ذلك سيعرّض كل ما يشتمل عليه الجهاز من ملفات وبيانات وبرامج لأخطار كثيرة قد تضم الإتلاف أو التعطيل أو السرقة أو غير ذلك من الأضرار، ومثل هذا الخطر يكلف مستخدم الجهاز الكثير سواء على الصعيد المادي أو من حيث الوقت والجهد وتعطّل أعماله وأنشطته، كما أنه قد يعرّض مصير عمله كاملاً للخطر في حال وصلت الفيروسات لقاعدة بيانات مشروعه، ومن هنا تظهر الحاجة الماسّة لتثبيت برنامج انتي فايروس على الجهاز، وذلك مع التأكيد على أن يكون هذا البرنامج ذو كفاءة عالية في مكافحة الفيروسات والتصدي لها، وذلك إلى جانب اتخاذ كافة الاحتياطات اللازم لمنع وصول هذه الفيروسات أو انتشارها.

 

وبشكا عام يمكن الحديث عن مجموعة من العلامات التي إن ظهرت على جهازك ولاحظتها فإنها تعتبر دليل على وجود الفيروسات عليه وبالتالي تستدعي وجود برنامج منظف الجهاز من الفيروسات، ومن أبرز هذه العلامات:

  • ملاحظة انبثاق إعلانات في المواقع التي تقوم بتصفحها بشكل أكثر من المعتاد.
  • بمجرّد دخولك إلى موقع جوجل للبحث عن موضوع ما فإنه يتم إعادة توجيهك تلقائياً وبصفة آلية إلى مواقع أخرى مشبوهة.
  • مواجهتك لبعض الصعوبات عند محاولة الدخول إلى ملفاتك أو أحد التطبيقات على جهازك الخاص يعتبر بمثابة إشارة تستدعي الانتباه للكشف عن وجود الفيروسات على الجهاز.
  • ملاحظة أن عمل جهازك قد أصبح بطيء جداً.
  • ملاحظة ارتفاع نسبة استخدام البيانات أو إحداث الجهاز للكثير من الضجيج بشكل مستمر يعتبر دليلاً قاطعاً على تعرضه للفيروسات؛ حيث أن ذلك يعتبر بمثابة دليل على أن شخصاً آخر يقوم باستخدام الجهاز معك في نفس الوقت.
  • توقف الجهاز عن العمل بصفة متكررة، أو عمله على إعادة تشغيل نفسه تلقائياً، أو تقلص مساحة القرص الثابت الخاص به مع وجود اختفاء مُربك للبيانات والبرامج.
  • وجود زيادة في حجم الملفات والتي تنتج بسبب إضافة بيانات غير مرغوبة، أو ملاحظة زيادة زمن تحميلها إلى الذاكرة.
  • ظهور رسائل أو تأثيرات أخرى غريبة لم تكن موجودة من قبل على الشاشة.
  • حدوث تغيير مفاجئ في تاريخ تسجيل الملفات.
  • حدوث خطأ في أداء لوحة المفاتيح لم يكن من قبل.
  • ظهور شاشة سوداء أو زرقاء عندما تقوم بتشغيل جهازك.
  • تتسبب بعض أنواع الفيروسات بظهور مساحات صغيرة على القرص كمناطق سيئة لا تصلح للتخزين.